السينما في بداياتها كانت عبارة عن صور متلاحقة، ومن ثم تطورت واحتضنت بعض الفنون الأخرى، فسميت بالـ”فن السابع”، فقد سبقتها فنون العمارة، الموسيقى، الرسم، الرقص، الشعر، والنحت.. السينما جمعت بين عدد من الفنون، وموقع “أبوظبي الرياضي” في فقرة “الفن الثامن”، يجمع بين فن الكرة والفكرة، فن الصورة، وفن الكلمة.. في عمل واحد! لتخرج لحظات رائعة، معبرة، طريفة، أو مهمة، تم اصطيادها بكاميرا فنان يحب الكرة والحياة..
وفيما يلي صور الحلقة الـ67
عداء كيني ظن أنه وصل خط النهاية، توقف واحتفل! جاء العداء الإسباني من الخلف، وبدلاً من أن يسبقه، أخبره بأن عليه أن يواصل الركض ليفوز… هذه هي الرياضة، وليس التمثيل ليتعرض الخصم للطرد!
نتحدث كثيراً عن مراوغاتك وأهدافك، تصريحاتك وأفعالك، ولا نتوقف كثيراً عند أعمالك الخيرية.. لكنها يا ميسي أعظم ما تقوم به.
هذا ليس حمام زيت، ولا حمام مغربي.. إنه حمام ثلج تبقى فيه 20 دقيقة! للاستشفاء سريعاً والعودة للمنافسة.. محدش بياكلها بالساهل!
لا نجاح من دون عرق، اجتهد، فمن تعلم السباحة لا يخشى الغرق، كن صبوراً ولا داعي لأي قلق، لابد من أن يأتي الصباح لو قتلك الأرق، لا يوجد طريق محدد للنجاح.. هناك آلاف الطرق.
أحياناً، علينا أن نشاهد الحيوانات.. لنخجل من أنفسنا! بشر يعدمون خيراتهم في البحر، للحفاظ على سعر السوق، وبشر يموتون جوعاً!
منقول من الفن الثامن: جائزة مورينيو الحقيقية.. ورجل الخير ميسي!
No comments:
Post a Comment